الحقيقة المؤسفة إن كل الستات -باختلاف درجة تعليمهن وطبقتهن الاجتماعية وثقافتهن- معرضات للعنف الأسري بنسب مختلفة، وفي أوقات كتير التنميط ده مبيخليش الستات تتكلم أو تعبر عن نفسها خوفًا من أنها تتحط في قالب معين.
الناجيات من العنف محتاجين يتسمعوا بقبول وتفهّم من غير تنميط أو أحكام مسبقة، والأكيد إن العنف الأسري جريمة ومسؤولية الجاني لوحده.