كنت متأخرة على شغلي وبودي بنتي المدرسة وبنجري أنا وهي في الشارع..
وواحد ماشي ورانا وعمال يقول ألفاظ قذرة وأنا مش عاوزة أبص ورايا عشان بنتي ما تاخدش بالها إن الكلام ليا..
فجأة لقيت بنتي بتصرخ لما الحيوان ده شد شعرها لما لاقاني مش بعبره.. في اللحظة دي الوحش اللي جوايا طلع.. سلكوه من تحت إيدي بالعافية.. ولو ما كنتش متأخرة كنت بهدلته أكتر لكن ولا مرة فكرت أروح القسم.. عشان دايمًا بسمع قصص كتير عن البنات اللي راحت واتبهدلت..
وما كانش عندي رفاهية إني أضيع يوم كامل في القسم واتبهدل ببنتي.
#شهادات_حقيقية_لناجيات_من_التحرش_الجنسي
#لما_روحت_القسم
#نسيج_نسوي
